
قال في (كشف
الظنون)(2/1599): وله: ذيل, وتكملة, جرى فيه: على طريق (نهاية ابن
الأثير).اهـ,وقال الحسني في (معارف العوارف): هو أنفع الكتب وأحسنها, جمع فيه كل غريب
الحديث وما ألف فيه, فجاء كالشرح للصحاح الستة, هو كتاب متفق على قبوله
بين أهل العلم مند ظهر في الوجود, وللشيخ (محمد طاهر) منة بذلك العمل على
أهل العلم .اهـ, وقال مثله في نزهة الخواطر(1/402)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق